Author name: Riad Tir

ملتقى الصيرفة الإسلامية بولاية وادي سوف

ملتقى الصيرفة الإسلامية بولاية وادي سوف كمال بوزيدي يثمن استجابة السلطات العليا في البلاد لمطلب المجلس     ثمن ممثل رئيس المجلس الإسلامي الأعلى كمال بوزيدي استجابة السلطات العليا في البلاد لمطلب هيئته التي طالبت بتعميم الصناعة المالية الإسلامية وتطبيق الصيرفة الإسلامية في أرض الواقع. وذكر بوزيدي بالتطورات الحاصلة في مجال الصيرفة الإسلامية وتطبيقاتها في الجزائر لاسيما بعد ما أصبحت الصيرفة الإسلامية نظاما عالميا تبنته عديد الدول في العالم. وقال ممثل المجلس الإسلامي الأعلى بأن وتيرة فتح المواطنين لحسابات جارية والادخار بالبنوك العمومية التي فتحت شبابيك للصيرفة الإسلامية ارتفعت مؤخرا ووصفها بـ”المشجعة”، معلنا عن فتح شبابيك للصيرفة الإسلامية في عدة بنوك أخرى سيتم الإعلان عنها قريبا.

المجابهة الإعلامية

المجابهة الإعلامية نـــدوة تفاعلية     نظم المجلس الإسلامي الأعلى في اطار نشاطاته الثقافية ندوة علمية بعنوان (المجابهة الإعلامية) وذلك يوم الخميس 05 شعبان 1442هـ الموافق لــ 18 مارس 2021م. وقد حضر الندوة كل من رئيس المجلس الإسلامي الأعلى الدكتور بوعبد الله غلام الله ووزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عبد الباقي بن زيان إضافة عدد من العلماء والمثقفين والأكاديميين والإعلاميين. وقد نشط الندوة كل من السادة: 1 ــ الدكتور سليمان ولد خسال. رئيس المجلس العلمي لكلية أصول الدين – جامعة الجزائر. 2 ــ الدكتور عبد السلام بن زاوي. مدير المدرسة العليا للصحافة والإعلام . 3 ــ الدكتور العيد زغلامي. أستاذ العلوم السياسية والإعلام  – جامعة الجزائر.

ملتقى بولاية تمنراست

 ملتقى بولاية تمنراست رئيس المجلس الإسلامي الأعلى يؤكد : الشعب الجزائري له مراجع في الحفاظ على ثوابت و وحدة الأمة     أكد رئيس المجلس الإسلامي الأعلى الدكتور بوعبد الله غلام الله بأن الشعب الجزائري ضرب امثلة كثيرة في سبيل الحفاظ على ثوابت و وحدة الأمة من خلال المواقف التي عرف بها خلال مختلف المراحل التاريخية. وقال السيد غلام الله في مداخلة خلال ملتقى حول التكافل الاجتماعي والمجتمع المدني ودورهما في استقرار الأمة، المنعقد في ولاية بتمنراست، أن للشعب الجزائري مراجع ومواقف تاريخية عبر من خلالها أنه أمة واحدة موحدة، مستدلا بمواقف كل من عبد الحميد بن باديس و أمين العقال اخاموك حاج باي ورفضها للاستعمار الفرنسي. وأشار في ذات السياق بأن الوحدة لا تأتي عفويا بل تأتي نتيجة عوامل من أهمها توفر عوامل التشابه و التماثل، مؤكدا على ضرورة العمل على تبادل المنافع وتعزيز أواصر المحبة والتآخي بين الناس والكف عن إلحاق الاذى بالناس مع تعزيز أواصر التكافل الاجتماعي ومواجهة انتشار الفتنة.